نبوءة نبوية كانت سبباً فى اسلام عالم الجيولوجيا ألفريد كرونير

من علامات الساعة التى اخبر عنها النبى صل الله عليه وسلم "عودة ارض العرب مروجاً خضراء وانهاراً"

تلك النبوءة التى ابهرنا تحققها على مدار السنوات القليلة الماضية بسبب كثرة السيول والامطار الجارفة بالمملكة العربية السعودية

وقد ابهرت ايضاً عالم الجيولوجيا الألماني "ألفريد كرونير"استاذ علم طبقات الأرض ورئيس قسم علم طبقات الأرض في معهد جوسيينسيس، جامعة يوهانز جوتينبيرج_والذى اعتقد انه من المُستحيل ان يعرف حقيقة ما كانت عليه جزيرة العرب من بساتين وانهاراً والتوقعات المُستقبلية لها من عودتها على ماكانت عليه لاكتشاف ذلك من خلال التقنيات الحديثة والمُعقدة ضمن السنوات المُتأخرة للعصر الحديث

ولكن كانت فجأته عظيمه عندما حضر مؤتمراً جيولوجياً في كلية علوم الأرض في جامعة الملك عبد العزيز والذى علم خلاله هذا السبق النبوى والذى يؤكد ان ما اوحى الى محمد صل الله عليه وسلم انما هو من رب هذا الكون ليُعلنها مُدوية انه "لا اله الا الله وان محمداً رسول الله "

يأتى ذلك بعدما اكد ان تاريخ الارض والادلة تؤكد تلك الحقائق العلمية ومنها ما تم كشفه عن " قرية الفاو التي اُكتشفت تحت رمال الربع الخالي" وعن ان دراسة تغيرات الطقس تدل على ان بلاد العرب ستصبح من أكثر بلاد العالم أمطارا وأنهارا"

ليؤكد الحقيقة النبوية والتى ذكرها الرسول صل الله عليه وسلم فى حديثه "- لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى يكثُرَ الهَرجُ وحتَّى تعودَ أرضُ العرَبِ مُروجًا وأنهارًا"

يُذكر ان الاعجاز العلمى واللغوى فى القرآن وما ورد فى السنة النبوية كان سبباً لاسلام الكثير من العُلماء

ونجد بتتبع مسار هؤلاء الذين وجدوا ضالتهم وملاذهم فى كتاب الله تعالى حينما بحثوا عن الحقائق بتجرد تام دون تعصب لدين او مذهب انهم كُثر فتنتهم دقة القرآن الكريم

وعلى مدار حلقات سنتناول ابرز شخصيات العلماء الذين اسلموا والايات التى كانت سبباً لدفعهم الى التسليم له تعالى وترديد الشهادة بأنه لا أله الا الله محمد رسول الله

اية نجاة فرعون زلزلت اوصاله.. موريس بوكاى القرآن غير قابل للنقد

مُستكشف البحار"جاك كوستو"..اية ماجت بقلبه الى الاسلام

بروفسير الرياضيات"جيفرى لانج"عالجة علم النفس فى القرآن

اية كونية ذكرها القرآن اذهلت البروفسير "يوشيدي كوزاي

"تاجاس " "كيث مور"عُلماء ابهرتهم دقة القُرآن