أشار الدكتور علي جمعة_المفتي السابق_إلى أنه على المرء بصفة عامة سواء الزوجة أو الزوج أو الأبناء ألا يتكلف فى هذا الأمر لأن الإنسان يمكن أن يقوم بهدوء ليصلي الفجر.
تابع المفتي السابق قائلاً:"هذه الصورة أشعر فيها بالتكلف لأنك يمكن بعد أن ينام الزوج أن تنام الزوجة فى مكان آخر حتى تؤدى صلاةالفجر،أو القيام بدون جلبة".
جاء ذلك فى معرض رده على سؤال:"يفوتنى أداء صلاةالفجر حتى لا أوقظ زوجي فما الحكم؟".
اترك تعليق