أكدت دار الإفتاء المصرية إن حفظ النفس من أعظم مقاصدِ الشرع، وصار قاعدة ينطلق منها الفكر الصحيح السليم.
نوهت الإفتاء إلى أن أي فعل أو قول ينجم عنه حفظ النفوس وضمان سلامتها فهو مقصود للشارع، وأي فعل أو قول يخل بحفظ النفوس فهو من الممنوع المحرم في الـشريعة؛ لأنه يخل بمقصود الشارع،وعليه فإن مقصد حفظ النفس محورًا من محاور استقامة الفكر وسلامته من الانحراف، وبهذا يتضح أن هذا المقصد مما يتحقق به الأمن الفكري.
اترك تعليق