أفاد الدكتور أحمد العوضي_أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية_باستحباب تغيير المكان بعد أداء الفرض لتأدية ركعتي السُنّة وعدم تخصيص مكان محدد لأداء العبادة.
أوضح د.العوضي أنه عند صلاة وسجود الإنسان فى مكان فيشهد له يوم القيامة ولذلك من السُنّة والأفضل أن الإنسان لا يثبت فى مكان واحد عند صلاته فيصلي هنا وهناك وفى كل مكان ليكون المكان شاهدًا عليه يوم القيامة.
وأشار إلى أن من يضطر لظروفه أن يُصلي على الكرسي فلا شيء عليه ويصلي ثابتًا فى مكانه وله الأجر والثواب.
اترك تعليق