ورد العديد من الاثار النبوية فى فضل الصدقة التى يُخرجها المُسلم إبتغاءً لوجهه سبحانه مُخلصاً فيها
قال النبى صل الله عليه وسلم " سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ تَعَالَى فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ : .... وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ " رواه البخاري
وعنه صل الله عليه وسلم قال
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ أَجْرًا ؟ قَالَ : " أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ تَخْشَى الفَقْرَ ، وَتَأْمُلُ الغِنَى ، وَلاَ تُمْهِلُ حَتَّى إِذَا بَلَغَتِ الحُلْقُومَ ، قُلْتَ لِفُلاَنٍ كَذَا ، وَلِفُلاَنٍ كَذَا وَقَدْ كَانَ لِفُلاَنٍ " رواه البخاري
وكذلك قال ﷺ:
"سَبَقَ دِرْهَمٌ مِائةَ أَلْفِ دِرْهَمٍ: رجلٌ لهُ دِرْهَمانِ فأخذَ أحدَهُما فَتَصَدَّقَ بهِ،ورجلٌ لهُ مالٌ كَثِيرٌ فأخذَ من عُرْضِهِ مِائةَ أَلْفٍ فَتَصَدَّقَ بِها"
وفى فضل العطاء قال الدكتور نظير عياد مفتى الديار المصرية الراحة الحقيقية ليست في الأخذ، بل في العطاء. فمن جاد بماله، جاد الله عليه، ومن أعطى من قلبه، ملأ الله قلبه نورًا وسرورًا.
_ إذا اشتدت حاجة الفقير اليها
_إذا أسرع بها حين توفر المال أو أسرع بها فأنفقها قبل موته وقبل الاحتضار .
_إذا كانت للقريب ، وتزداد فضلاً مع الرحم المقطوعة .
_إذا أنفقها وهو محتاج وآثر غيره بها ما لم يضر بمن ينفق عليهم إلا أن يوافقوه
_إذا عظم أثر الصدقة على عموم المسلمين ، كالإنفاق في سبيل الله
_إذا إجتمعت معها بعض الاعمال كالصيام وشهود الجنازة وعيادة المريض .
_ اذا كانت فى الإنفاق على الأهل
_إذا كانت في الأوقات والأماكن الفاضلة
اترك تعليق