قال الدكتور على جمعة المفتى السابق للديار المصرية _أحبوا رسول الله ﷺ ، وعلموا أبناءكم حبه ﷺ ؛ فهو سفينة النجاة و هو شفيعنا يوم القيامة،و أسوتنا الحسنة فى الدنيا، الذى ندخل الجنة تحت لوائه آمنين سالمين غير خزايا ولا نادمين .
وبين ان النبى ﷺاحبه كل من عرفه وكذلك احبهﷺ كل الكائنات
واستشهد بما ورد عن الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: «كنا مع النبي ﷺ بمكة فخرجنا معه في بعض نواحينا، فمررنا بين الجبال والشجر، فلم نمر بشجرة ولا جبل، إلا قال : السلام عليك يا رسول الله»، وفي لفظ «فجعل لا يمر على شجر ولا حجر إلا سلم عليه» [الترمذي، والحاكم في المستدرك، وابن كثير في الشمائل
اترك تعليق