اكدت دار الافتاء فى حملتها المُستمرة لتصحيح الوعى تحت وسم#اعرف_الصحانه لا يجوز شرعًا أن يوصف الله سبحانه وتعالى بالمكر ولا بالكيد ابتداءً ولا انتهاءً
بينت ان الله تعالى هو سبحانه منزه عن مثل تلك الصفات، وما ورد من آيات القرآن الكريم في هذا السياق
إنما المقصود منه أنَّ الجزاء من جنس العمل، وأنَّ الماكرين والطغاة مهما بلغوا في مكرهم وكيدهم فهو لا يساوي شيئًا أمام عظمة الله وقدرته وقهره وانتقامه وتدبيره في هلاكهم، وكل ما خطر ببالك فالله تعالى خلاف ذلك.
اترك تعليق