اورد مجمع البحوث الاسلامية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى ميتا حديث يُبين فضل كثرة السجود لله عز وجل والذى يُعد من افضل الاعمال
حيث جاء فى نص الحديث "عن مَعْدَان بْن أَبِي طَلْحَةَ الْيَعْمَرِي قَالَ: لَقِيتُ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقُلْتُ: أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ أَعْمَلُهُ يُدْخِلُنِي اللهُ بِهِ الْجَنَّةَ؟ أَوْ قَالَ قُلْتُ: بِأَحَبِّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ، فَسَكَتَ. ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَسَكَتَ. ثُمَّ سَأَلْتُهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ: سَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ لِلَّهِ، فَإِنَّكَ لَا تَسْجُدُ لِلَّهِ سَجْدَةً، إِلَّا رَفَعَكَ اللهُ بِهَا دَرَجَةً، وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً»
وقد اوصى المستشار الاسبق لمفتى الديار المصرية الدكتور مجدى عاشور _بأتخاذ كافة اسباب الطمأنينة والنشاط عند الصلاة
واكد ان الصلاة فى حال دفع الاخبثين والرغبة فى قضاء الحاجة والانشغال بهما من اسباب كراهة الصلاة التى تؤدى الى عدم خشوع القلب والجوارح
وقال الشيخ على فخر امين الفتوى بدار الافتاء انه لا يجوز على المسلم اثناء الصلاة حبس البول ودفع الاخبثين لتأثير ذلك على الخشوع ما دامت هناك رغبة مُلحة تتسبب عدم اتمام اركان الصلاة من الوقوف مُعتدلاً والاطمئنان فى السجود والركوع
اترك تعليق