اكدت دار الافتاء حُرمة استخدام مُنشئ المُحتوى العلمى الذكاء الاصطناعي في إنشاء المحتوى كاملًا، ثم نَسَبتَه المحتوى لنفسه من غير أن يكون قد بذل فيه ما يجب بذله من البحث والتأمل والدراسة والاعتناء
وأعزت الدار ذلك لما فى هذا التصرف من الغش والتدليس والكذب، والتشبع بما لم يُعْطَ، وتعطيل الذهن البشري، مع ما ينطوي عليه من مخاطر السرقة العلمية، والمعلومات الخاطئة.
شروط اباحة استخدام الذكاء الاصطناعى فى إنشاء المحتوى العلمى
_متى كان مجرد أداة مساعدة في البحث وجمع المعلومات
_أن يكون مُنشئ المٌحتوى العلمى متقنًا ومتمكنًا منه بحيث يمكنه أداؤه من دون الذكاء
_ أن يظل المنشئ هو المساهم الأكبر فيه
_أن يتأكد من صحة المعلومات وينسبها لأصحابها ويتولى ترتيب وتنسيقه المُحتوى .
_أن يبذل فيه ما يجب بذله من البحث والتأمل والدراسة والاعتناء
اترك تعليق