تُعرف الحساسية بأنها استجابة غير طبيعية للجهاز المناعي تجاه مواد معينة تُعرف بالمثيرات، مثل الغبار، حبوب اللقاح، وبر الحيوانات، أو بعض الأطعمة. غالبًا ما يلجأ المصابون بالحساسية إلى مضادات الهيستامين لتخفيف الأعراض، لكنها قد تسبب أحيانًا آثارًا جانبية مثل النعاس أو جفاف الفم. لذلك توجد بدائل طبيعية ووقائية تساعد على التخفيف من الحساسية وتقليل تفاعل الجسم مع المثيرات.
إزالة الغبار وتنظيف الأسطح والأرضيات يقلل من مسببات الحساسية.
تساعد على تنقية الهواء من الغبار وحبوب اللقاح.
مثل المكسرات أو الحليب أو البيض إذا كانت تسبب حساسية.
لإزالة الغبار وحبوب اللقاح من الجسم والشعر.
لتقليل نقل المثيرات إلى المنزل.
تناول ملعقة صغيرة يوميًا يساعد على تقليل حساسية الجسم تجاه حبوب اللقاح المحلية.
مثل البابونج، الزنجبيل، أو النعناع؛ يقلل الالتهاب وتهيج الجهاز التنفسي.
يساعد على تنظيف الممرات الأنفية وإزالة مسببات الحساسية.
موجود في الفواكه مثل البرتقال والكيوي والفلفل الأحمر، ويعمل كمضاد أكسدة طبيعي ويخفف من أعراض الحساسية.
مثل زيت النعناع أو الأوكالبتوس في جهاز التبخير، تساعد على فتح مجاري التنفس وتقليل الاحتقان.
تناول الزبادي أو المكملات البروبيوتيكية لدعم صحة الجهاز المناعي وتقليل الاستجابة التحسسية.
- ممارسة الرياضة بانتظام: تقوي الجهاز المناعي وتحسن تدفق الدم.
- الحفاظ على وزن صحي: السمنة تزيد من احتمالية شدة الحساسية.
- إدارة التوتر النفسي: الإجهاد قد يزيد من استجابة الجسم التحسسية.
- إذا كانت الحساسية شديدة أو تسبب صعوبة في التنفس.
- ظهور تورم في الوجه أو الشفاه أو الحلق.
- استمرار الأعراض رغم اتباع الأساليب الطبيعية لفترة طويلة.
اترك تعليق