أوضح الدكتور أحمد العوضي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الانشغال والسرحان في الصلاة يضعفانها ويقللان من ثوابها، لكن الصلاة صحيحة لا تبطل. مشيرًا إلى أن نيل الأجر الكامل يكون بجهاد النفس والانشغال بالله تعالى وتحقيق الخشوع.
ذكر العلماء عدة وسائل، منها:
الاستعداد للصلاة والتهيؤ لها: بالترديد مع المؤذن، الدعاء بين الأذان والإقامة، إحسان الوضوء، والذكر بعده.
الطمأنينة في الصلاة: كما كان النبي ﷺ يطمئن حتى يرجع كل عظم إلى موضعه.
تذكر الموت أثناء الصلاة: لحديثه ﷺ «اذكر الموت في صلاتك، فإن الرجل إذا ذكر الموت في صلاته لحري أن يحسن صلاته».
تدبر الآيات المقروءة وأذكار الصلاة: والتفاعل القلبي معها.
اترك تعليق