أفادت دار الإفتاء المصرية جواز الصيام وصدقة بنية الشُّكر،فهما من القُرَب العملية المندوب إليها.
أوضحت الإفتاء أن الشُّكر لا يقتصر على قول اللسان، بل يَشمل عمل الجوارح والأركان، من صلاةٍ وصدقةٍ وصيامٍ، وغيرها من سائر القُرَب والطاعات، وهو أحد درجات الشُّكر.
اترك تعليق