بينت دار الإفتاء المصرية أن القط حيوانٌ طاهر عند عامة الفقهاء، يجوز حيازته واقتناؤه وتملُّكه.
أما بول القطط وروثها فأكدت الإفتاء إنه نجس، ويجب غَسْل الموضع الذي أصابه البول من الثوب أو البدن إذا علمه صاحب القط ، والأولى تخصيص مكان للصلاة لا تدخله القطط؛ احترازًا وتجنُّبًا لروثها لا لذاتها.
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
اترك تعليق