بينت دار الإفتاء المصرية أن السجود على العمامة وما شابهها تصح به الصلاة ولا يلزم إعادتها.
أشارت الإفتاء إلى أنه طالما المصلى قد أتى ببقية الأركان على وجه التمام، ولم يكن هناك ما يُبطل صلاته، ولا يلزمه إعادتها، والأولى أن يسجد على جبهته وهي مكشوفة، خروجًا من خلاف الفقهاء.
اترك تعليق