اكد اهل العلم ان انهم لم يقفوا على على ادلة ثابتة او مأثورة عن ان كثرة صياح الديكة بصفة عجيبة من علامات ليلة القدر
وبينوا ان من علامات ليلة القدر التى تميزها أن تخرج الشمس صبيحتها صافية لا شعاع فيها، وهذه علامة متأخرة، وفيها علامات أخرى كزيادة الأنوار فيها، وطمأنينة المؤمن، وراحته، وانشراح صدره، كل هذه من علامات ليلة القدر.
وسُميت ليلة القدر بهذا الاسم لعظيم قدرها وشرف مكانتها بين اليالى فى رمضان وغيره كما ان للطاعات فيها لها قدراً عما فى غيرها حتى ان المولى عز وجل اخفاها عن الناس كى يجتهدوا فى العبادة التى تعود عليهم بالنفع
اترك تعليق