أوضحت النصوص أن الله تعالى يجازي عباده بقدر أعمالهم واجتهادهم، فيقول سبحانه:
﴿هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ﴾ [آل عمران: 163]
وقد بيَّن العلماء أن الأنبياء هم أعلى الخلق منزلة، ولن يسبقهم أحد في مراتب الجنة، ومع ذلك فباب الرفعة مفتوح لكل من صدق النية وسار في طريق الطاعة.
وقال النبي ﷺ: "احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز" [رواه مسلم]، دعوة عظيمة لدوام السعي وعدم الركون إلى الكسل أو الفتور.
_ الإيمان الصادق: تصديق الله ورسله، والعمل بما أمر.
_ طلب العلم: فهو من أعظم أسباب الرفعة في الدنيا والآخرة.
_ الجهاد في سبيل الله: أعظم أبواب السمو والرفعة.
_ المحافظة على أركان الإسلام: عمود الدين وسبب دخول الجنة.
_ صدق النية والإخلاص في العمل.
_كثرة السجود: كما ورد في الحديث أن أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد.
_ الإحسان إلى البنات واليتامى: تربية البنات وكفالة اليتيم سبيل للجنة.
_الذكر بعد الصلاة: التسبيح والتحميد والتكبير دبر كل صلاة يرفع الدرجات ويكفّر السيئات.
اترك تعليق