وأشار المفتى إلى أنها داخلة في عموم مشروعية المصافحة والسلام بين الناس في كل لقاء أو استقبال، وليست مما يُشغل المصلي عن أذكار ختام الصلاة، بل هي تطبيق عملي لما ينبغي أن تشتمل عليه نية المصلي حال تسليمه من الصلاة بالسلام على مَن هو جَارُهُ فيها من طلب الأجر والثواب على فعل هذا الأمر المندوب.
اترك تعليق