رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
اتهنى بالنومة واللقمة وما تشتريش بالقسط نصيحة لمبروك عطية
وقال فى نصيحته "لا يدفعنك الى الشراء بالقسط الا الضرورة مَلينا الدنيا اقساط ومَلينا الدنيا ديون وملينا الدنيا وجع فكيف تستقيم لنا حياة وكيف نهنأ على لقمة وكيف نهنأ على نومة فى من يبالغ فى الشراء وكلمة القسط مريحة مين هيدفعه ماهو دين والشئ بالقسط اغلى من ثمنه فورى "
واوضح الداعية الاسلامى ان الدين دين العقل فى غير المعجزات فالمعجزات امر خارق للعادة يظهرة الله على يدى مدعى النبوة لتصديقة اما حياة المؤمن ترتكز على العقل والتدبير حتى يهنأ بلقمة العيش والنوم مشيراً الى ان رسول الله صل الله عليه وسلم لم يستعذ بشئ كما استعاذ من المغرم
وتايع قد سأل الصحابة النبى عليه السلام من الحكمة والعلة من كثرة الاستعاذة من الدين فقال عليه الصلاة والسلام لان الرجل اذا سأله الغارم ماله غرم حدث فكذب واذا وعد اخلف فقد جاء عنه صل الله عليه وسلم - انه كان يقولُ في صلاتِهِ كثيرًا : اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن المَأثمِ والمَغرمِ الدَّينِ فقيلَ لهُ : إنَّكَ تستعيذُ مِن المَغرمِ كثيرًا يا رسولَ اللهِ ؟ فقال : إنَّ الرَّجلَ إذا غرِمَ استدانَ حدَّثَ فكذَبَ وَوعدَ فأخلفَ_
واردف العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية ان الرسول صل الله عليه وسلم كان يكره الخلف والكذب ولذلك فالنصيحة الا يقع الناس فى تلك المعاملة الا للضرورة
واضافان ان تلك النصيحة لكى تستقيم اللقمة وتهنئ الحياة قائلاً "هموم بوسعنا ان نتخلص منها فالحياة بسيطة لا تستحق كل هذة الكلاكيع ذلك لايرضى الله كوم بدل الموبايل 4 واحياناً نشترى الشئ وشبيهة "
اترك تعليق