قالت يلانا مولشتاين أخصائية التغذية الأميركي أن الماء هو المفتاح الأساسي للحفاظ على الجاذبية الطبيعية، موضحة أن "قلة الترطيب تجعل البكتيريا أكثر تركيزاً، وبالتالي أكثر رائحة. شرب الماء بانتظام، وإضافة القليل من النعناع أو الزنجبيل إليه، يمنح الفم والجسم انتعاشاً يدوم طويلاً"
بدروها أوضحت أخصائية التغذية الأميركية إيلانا مولشتاين، في حديث لـ"فوكس نيوز"، لأن اتباع الأنظمة الغذائية عالية الدهون وقليلة الكربوهيدرات، مثل نظام الكيتو، يمكن أن يؤدي إلى رائحة فم معدنية أو تشبه مزيل طلاء الأظافر بسبب إنتاج مادة الأسيتون أثناء حرق الدهون.
كما أضافت أن تناول الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك، مثل الزبادي والكفير، يساعد في تحسين توازن البكتيريا داخل الفم والأمعاء، مما يقلل احتمالات الرائحة الكريهة ويحافظ على الانطباع "المنعش".
العربية نت
اترك تعليق