من المتعارف عليه شرعًا أن إقراض المال للناس مِن أقرب القُرُبات.
يُبين لنا فضيلة الدكتور نظير عياد_مفتي الجمهورية_أن الأصل في الإقراض أن يكون عن تراضٍ خاصة وأنَّه من عقود التبرعات.
أوضح فضيلته أنه إن شَابَهُ شيءٌ من كراهة باطنة فلا تُؤثِّر في صحة العقد ما دام تَمَّ بإيجابٍ وقبول،ولكن الأفضل أن يتم ذلك برضا وقبول حتى يجمع الفرد بين فضل العطاء وصدق النية والفرح بالطاعة.
اترك تعليق