سهوا أو عمدا قد يقوم المُصلي بقراءة سورة بعد الفاتحة في غير الركعتين الْأُولَيَيْنِ؛ كالركعة الثالثة في المغرب وهو أمر غير مطلوب، وذلك بالنسبة للإمام أو المنفرد.
أوضحت دار الإفتاء المصرية أنه إذا قرأ المُصلي تلك السورة بعد الفاتحة فلا كراهة، وصلاته صحيحة ولا يلزمه إعادتها.
اترك تعليق