من المتعارف عليه شرعًا أنه يسن للحاج استلام الحجر الأسود وتقبيله عند بداية كل شوط لمن استطاع ذلك من غير مدافعة ولا مزاحمة.
من جانبها بينت دار الإفتاء المصرية إنه إذا شق على الطائف فعل ذلك فليسْتلِمْه بيده أو بعصًا أو نحوها ثم يقبِّل ما أشار به، ويجوز الاكتفاء بالإشارة دون تقبيل.
ولفتت إلى أنه يستحب عند الاستلام التكبير والتهليل، ثم يدعو فيقول: اللهم إيمانًا بك، وتصديقًا بكتابك، ووفاءً بعهدك، واتباعًا لسنة نبيك سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
اترك تعليق