"السعادة وحب الله"مطلبين تهفو لهما روح المؤمن ويُمكن تحصيلهما بأتباع إرشاد نبوى علمه النبى صل الله عليه وسلم لأمته
حيث قال صل الله عليه وسلم "أحبُّ الناسِ إلى اللهِ أنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ، وأحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سُرُورٌ يدْخِلُهُ على مسلمٍ، أوْ يكْشِفُ عنهُ كُرْبَةً، أوْ يقْضِي عنهُ دَيْنًا، أوْ تَطْرُدُ عنهُ جُوعًا"السلسلة الصحيحة الراوى عبد الله ابنُ عمر
أحب الاعمال إلى الله وفقاً للحديث النبوى
_سرور تدخله على مؤمن
_تكشف عنه کربة
_تقضى عنه دين
_تطرد عنه جوع
ومن المنظور الاجتماعى للفلاسفة فى السعادة أنها تسرى فى خط دائرى أى أن الانسان لا يستطيع الحصول عليها إلا اذا منحها وتكون السعادة أحكم وأكثر مردوداً إذا مُنحت من دون رغبة فى تلقى تقديراً أو شُكراً
اترك تعليق