أشار الدكتور مجدي عاشور_المستشار الأكاديمي للمفتي_إلى أن معرفة جواب صلاة الاستخارة متنوعة ، والأمر فيها قريب ، فمن استخار اللهَ تعالى في أمر من الأمور ووجد انشراحَ صدره ، وتوفيقَ الله تعالى ؛ فليُقدِم عليه . ومن وجد صارفًا عنه فليتركه .
أوضح فضيلته أنه لا يتوقف الأمر في معرفة جواب الاستخارة على الرؤيا،موصيًا بضرورة أن يسأل الإنسان أهلَ الخبرة والأمانة في أمره أوَّلًا ، ثم يصلي صلاة الاستخارة ، ثم يُقْدِم على أمره مع التوكل على الله تعالى فإن كان خيرًا فسيسره الله له ، وإن كان شرًّا فسيصرفه الله عنه .
اترك تعليق