أشارت الإفتاء إلى أنه إذا كانت المرأة تُصلِّي، واحتاجت أن تتابع ابنها الصغير بالنَّظَر؛ خشية الضرر عليه، أو بالالتفات اليسير بوجهها دون التَّحوُّل عن جهة القبلة؛ فلا حرج عليها، ولا يُؤثِّر هذا في صحة صلاتها، ما دام لم يصل الالتفات إلى حدّ استدبار القبلة؛ فقد ذكر بعض الفقهاء أن الالتفات بهذه الهيئة في الصلاة للحاجة مباح.
اترك تعليق