هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

أمن الشرقية يداهم " العشة" في حملة مكبرة 

ضبط عدد كبير من بائعي المواد المخدره وسط ترحاب من " الشراقوه"

مواطن وصحفي وظابط " ايد واحده"

شنت مديرية أمن الشرقية حمله مكبرة على منطقة العشة والتي كنا رصدنا على مدار اسبوعين في مغامرات صحفيه بعد شكاوى المواطنين من وجود مروجين للمواد المخدرة في المنطقة التي حولوها الى وكرا .


لاقت الحمله ترحابا من الشارع الشرقاوي الذي تناقل أخبارها مثنيا على دور رجال الشرطه في حفظ الأمن واستجابتهم للمواطنين. 

 

وكان قد جاء في المغامرة الاخيره (مابين " العشة" المنطقة التي اطلق عليها هذا الاسم لاسباب كثيرة غير حميدة و " نفق " ابو حسين" بمدينة الزقازيق ربما ١٠٠ متر اقل او اكثر بقليل .. هناك وفي الاراضي المحدوده هناك على الأطراف المترامية لاحديث للأهالي سوى عن جريمة القتل التي حدثت بسبب " تجارة الصنف" او كان لل " كيف " دافع خبيث فيها وانتهت بمقتل شخص وفقدان ذراع اخر مسببة ذعر للجميع و قد كنا دققنا نابوس الخطر حول تلك المنطقه وتوسع خفافيش الظلام والشياطين من صبيان تجار الصنف الكبار من توطنها وتحويلها الى بؤرة لتجارة المخدرات محولين " العشة" الشارع الطويل والقريب من موقف الاقاليم الى مكان يزوره " الضريبه " و ".

الشمامين" و "المتعاطين" من كل صوب وحدب وعلى كافة المستويات الاجتماعية والاعمار.. نعم قبلها باسبوع واحد خصصت الجمهوريه اون مكانا كبيرا على موقعها لتفرد فيه الكثير من المعلومات في مغامرة صحفية خطرة مليئه بالمعلومات حول " العشة" بصبيانها ونادورجيتها المسلحون بالسلاح الابيض واطفالها العاملون في التجارة المشبوهه حتى لاتشتبه بهم  " الحكومه"  على حد قول احدهم ! 

كانت المغامرة الاولي قد تعنونت بـ  " الأبيض" و" الأزرق" طرق للبيع و الأطفال  تمويه ووسيلة تنقل ويومية أقل!

شكاوى بالجملة و " الزباين" على كل صنف ولون .. ومتعاطي " المخدرات مضروبة وبنتعاطى الحقن في المقابر" ! 

وبدأ باتصال بـ حملة " امسك تاجر موت" لو سمحت تعالو شوفوا " العشه" في ابو حسين عندنا بتتباع المخدرات علني كأنها خضار والشباب بيشترو والعيال بتضيع"  .. هكذا تكرر اسمها عبر هاتف الحملة ومن خلال رسائل الواتساب ، لا سيرة في الشرقيه او تحديدا في مدينة الزقازيق الا عن الشارع الذي تم رصفه حديثا في منطقة ابو حسين ليحوله "صبيان" تجار الصنف و" النادورجيه" على ناصيتي الشارع الى "وكر" ليعرف عند الاهالي والمارين باسم " العشه" لتشن مديريه امن الشرقيه حملة مكبره تضبط فيها المروجين.

تبقى المخدرات واحدة من الحروب الخفيه التي تدار لتخريب شباب هذا البلد وتقف لها الداخلية بالمرصاد بين حملات كل يوم تضبط التجار وتصادر الكميات قبل بيعها قي ضربات استباقيه قويه ونبقي نحن نحاول ان نقوم بدورنا كصحافة قوميه تحارب هذه التجاره .. حملة امسك تاجر موت انطلقت منذ ست سنوات واكثر للكشف عن اوكار المخدرات يمكنك ان تراسلنا على ٠١١٥٧٨٢٢٢٧٧ واتساب





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق