فى اليوم الثالث والاخير من ايام التشريق ندعوه تعالى ان "يُشغل قلوبنا بحبه ، وألسنتنا بذكره ، وأبداننا بطاعته، وعقولنا بالتفكر في خلقه والتفقه في دينه"
كما نسأله تعالى ان " يوفّقنا لما يُحب ويرضى ويعصمنا عن الذنوب والآثام، وان بجعل لنا هذه الايام ايام خير وبركة، وأجورٍ وحسناتٍ مُضاعفات."
ونتوجه اليه متضرعين اليه سبحانه ونناجيه ونسأله اذا اشتدّت بنا الأزمات، واستحكمت الحلقات ان يكشف غمتنا، ويُفرج كربتنا، ويُغث لهفتنا."
وقد امرنا المولى عز وجل بالدعاء وحثنا عليه وقد تعددت الايات التى تدعو العبد الى اللجوء اليه سبحانه مقرونة بالوعد بالاجابة ويجوز للمرء ان يدعو بكل ما يخطر على باله مادام ليس فيه حرمة او قطيعة رحم
اترك تعليق