اجتمعت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة مع ممثلي شركات تحالف منظومة إدارة المخلفات الصلبة بمدينة شرم الشيخ (شركتي بيئة الإماراتية وجرين بلانت)، لبحث تنفيذ منظومة إدارة المخلفات الصلبة الجديدة ورفع مستوى النظافة بالمدينة، في إطار تحضيرات استضافة مؤتمر المناخ COP27 في نوفمبر القادم وتحويل شرم الشيخ مدينة خضراء، بحضور الشيخ خالد الحريم رئيس مجلس إدارة شركة بيئة والمهندس خالد ملوكي ممثل الشركة والمهندس محمد أسعد ممثل شركة جرين بلانت، والدكتور طارق العربي رئيس جهاز تنظيم وإدارة المخلفات وممثلى الوزارة والشركتين. 

وفي بداية الاجتماع، أثنت الدكتورة ياسمين فؤاد على التعاون الممتد والمثمر مع الجانب الإماراتي في شتى المجالات وخاصة البيئة، و أشادت بالجهد المبذول لاستعداد دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر المناخ القادم COP28، وتطلعها للخروج بنتائج هامة وبناءة من مؤتمر المناخ COP27 الذي تستضيفه مصر في غضون أشهر قليلة، للبناء عليها فى المؤتمر اللاحق ووضع نموذج عربي مختلف لمؤتمرات المناخ.

وناقشت الوزيرة الخطوات القادمة للبدء في تنفيذ المنظومة الجديدة لإدارة المخلفات الصلبة بمدينة شرم الشيخ واستدامتها لما بعد انعقاد المؤتمر، ووضع تصور واضح للادوار والمسئوليات لفريق العمل سواء من وزارتي البيئة و التنمية المحلية ومحافظة جنوب سيناء والشركتين، مؤكدة أنه سيتم العمل كفريق واحد لتكون المنظومة الجديدة ودورها فى المؤتمر وما بعده إحدى القصص والتجارب الناجحة التي سترويها مصر خلال الفترة القادمة، و لتقدم واجهة مشرفة للمدينة التي ستضم بين جناحيها وفود من مختلف أنحاء العالم سواء الرسمية رفيعة المستوى أو غير الرسمية. 

وفي بداية الاجتماع، أثنت الدكتورة ياسمين فؤاد على التعاون الممتد والمثمر مع الجانب الإماراتي في شتى المجالات وخاصة البيئة، و أشادت بالجهد المبذول لاستعداد دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر المناخ القادم COP28، وتطلعها للخروج بنتائج هامة وبناءة من مؤتمر المناخ COP27 الذي تستضيفه مصر في غضون أشهر قليلة، للبناء عليها فى المؤتمر اللاحق ووضع نموذج عربي مختلف لمؤتمرات المناخ.

وناقشت الوزيرة الخطوات القادمة للبدء في تنفيذ المنظومة الجديدة لإدارة المخلفات الصلبة بمدينة شرم الشيخ واستدامتها لما بعد انعقاد المؤتمر، ووضع تصور واضح للادوار والمسئوليات لفريق العمل سواء من وزارتي البيئة و التنمية المحلية ومحافظة جنوب سيناء والشركتين، مؤكدة أنه سيتم العمل كفريق واحد لتكون المنظومة الجديدة ودورها فى المؤتمر وما بعده إحدى القصص والتجارب الناجحة التي سترويها مصر خلال الفترة القادمة، و لتقدم واجهة مشرفة للمدينة التي ستضم بين جناحيها وفود من مختلف أنحاء العالم سواء الرسمية رفيعة المستوى أو غير الرسمية.