ورد إلى الإفتاء المصرية سؤال:سأل في رجل عاميّ قد تعبد منذ ثلاثين عامًا على مذهب الإمام مالك، ثم انتقل إلى مذهب الإمام أبي حنيفة.. هل ذلك جائز؟.
أفادت الإفتاء بأنه متى كان المنتقل عاميًّا وكان انتقاله لغرض ديني أو لم يكن لغرضٍ أصلًا؛ فإنه يجوز له الانتقال من مذهب إلى مذهب آخر من مذاهب الأئمة الأربعة المعروفة في بلاد الإسلام.
اترك تعليق