واشار امين الفتوى الى ان الرسول صل الله عليه وسلم قال " كلُّ ذنوبٍ يؤخِرُ اللهُ منها ما شاءَ إلى يومِ القيامةِ إلَّا البَغيَ وعقوقَ الوالدَينِ ، أو قطيعةَ الرَّحمِ ، يُعجِلُ لصاحبِها في الدُّنيا قبلَ المَوتِ"
كما ورد عنه صل الله عليه وسلم انه جَاءَ رَجُلٌ إلى النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، يَسْتَأْذِنُهُ في الجِهَادِ فَقالَ: أَحَيٌّ وَالِدَاكَ؟ قالَ: نَعَمْ، قالَ: فَفِيهِما فَجَاهِدْ.
ولفت الى ان بعض فقهاء الشافعية يروا ان من قصر فى حق والدية فى الحياة عليه ان يذهب الى زيارتهما فى قبرهما فيستشعر بخطأه وتقصيرة ويتغير ما فات ليكون فى صحيفته باراً
اترك تعليق