أكدت الإفتاء بأننا معشر المسلمين نؤمن بأن النبي محمدًا صلى الله عليه وآله وسلم حَيٌّ يرزق في قبره، وأن جسده الشريف لا تأكله الأرض، والإجماع على هذا، وهذه الحياة الثابتة للنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم والأنبياء والشهداء حياةٌ برزخيةٌ لا يعلم حقيقتها إلا الله، ولا ينبغي الخوض في معرفة حقيقتها.
اترك تعليق