بينت دار الإفتاء المصرية أن من ادعى رؤية الله تعالى في الدنيا يقظة فهو ضال، وذهب بعض العلماء إلى تكفيره.
أشارت الإفتاء إلى أنه لا نزاع في وقوعها منامًا وصحتها، وقد روى الخلال بسنده أن الإمام أحمد بن حنبل رآه تسعًا وتسعين مرة، فقال: [وعزته إن رأيته تمام المائة لأسألنه. فرآه فقال: سيدي ومولاي، ما أقرب ما يتقرب به المتقربون إليك؟ قال: تلاوة كلامي. قال: بفهم أو بغير فهم؟ فقال: يا أحمد، بفهم وبغير فهم] .
اترك تعليق