وقد قال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
"إني لا أَحمل همَّ الإجابة، ولكن أَحمل همَّ الدعاء، فإذا أُلهمتُ الدعاء فإن الإجابة معه"
في إشارة إلى أن مجرّد التوفيق للدعاء هو في ذاته علامة من علامات القَبول والإجابة.
فاللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحوُّل عافيتك، وفجأة نقمتك، ومن جميع سخطك.
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
اترك تعليق