ومن الأدعية الجامعة عن أَبي هريرة -رضي الله عنه- كَانَ رسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -يقول: «اللَّهُمَّ أصْلِحْ لِي دِيني الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أمْرِي، وأصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتي فِيهَا مَعَاشِي، وأصْلِحْ لِي آخِرتِي الَّتي فِيهَا مَعَادي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لِي في كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ». رواه مسلم.
منها ما روى الإمام أحمد وابن ماجه عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله ﷺ علمها هذا الدعاء: اللهم إني اسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، اللهم إني اسألك من خير ما سألك عبدك ونبيك، وأعوذ بك من شر ما عاذ به عبدك ونبيك، اللهم
كما يجب الدعاء لخير الدنيا والآخرة من الله سبحانه وتعالى الخير في الدنيَا والآخرة، مثل "اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار".
اترك تعليق