الدعاء نافع فى كل أحواله فقد ورد فى الحديث ما من مسلمٍ يدعو بدعوةٍ ليس فيها إثمٌ، ولا قطيعةُ رَحِمٍ؛ إلا أعطاه بها إحدى ثلاثَ: إما أن يُعجِّلَ له دعوتَه، وإما أن يدَّخِرَها له في الآخرةِ، وإما أن يَصرِف عنه من السُّوءِ مثلَها. قالوا: إذًا نُكثِرُ. قال: اللهُ أكثرُ. رواه أحمد.
وفى اليوم الثامن من شهر رمضان 1446 هجرياً الموافق 8 مارس 2025 م نشهد أنه لا إله إلا الله ونستغفره تعالى ونسأله الجنة وكل عمل يُقربنا منها ونعوذ به من النار وكل عمل يُقربُنا اليها
اللهم اجْعَلْ سعينا فى شهر رمضان مَشْكُوراً، وَذَنْبنا فيهِ مَغْفُوراً، وَعَمَلنا فيهِ مَقْبُولاً، وَعَيْبنا فيه مَسْتُوراً وارْزُقنا فيهِ فَضْلَ لَيْلَةِ الْقَدْرِ، وَصَيِّرْ فيهِ اُمُورنا مِنَ عُسْرِ إلى يُسْرِ، اَللّهُمَّ غَشِّنا فيهِ بِالرَّحْمَةِ، وَارْزُقْنا التَّوفيقَ وَالْعِصْمَةَ، وَطَهِّرْ قَلْوبنا
اترك تعليق