يُرفع اذان الظهر فى تمام الساعة ١٢:٠٧ م حيثُ يتبقى على موعد صلاته دقائق من الان بحسب التوقيت المحلى لمدينة القاهرة
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا قَامَ يُصَلِّي أُتِيَ بِذُنُوبِهِ فَوَضَعَتْ عَلَى رَأْسِهِ أَوْ عَاتِقِهِ فَكُلَّمَا رَكَعَ أَوْ سَجَدَ تساقطت عنه". صحيح ابن حبان
الفجْر ٤:٥٤ ص
الشروق ٦:٢١ ص
الظُّهْر ١٢:٠٧ م
العَصر ٣:٢٥ م
المَغرب ٥:٥٤ م
العِشاء ٧:١١ م
أتريد شفاعته ﷺ؟
ردّد بعد الأذان: "اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقامًا محمودًا الذي وعدته"
معلومة فقهية
أن الاطمئنان هو استقرار الأعضاء والسكون بعد الرفع من الركوع وقبل السجود، وأيضا بعد الرفع من السجود وقبل السجدة الثانية، ولا بد أن يسكن المصلي في ركوعه وسجوده زمنا يتسع لقوله: «سبحان ربي العظيم» في الركوع، أو«سبحان ربي الأعلى» في السجود مرة
اترك تعليق