من ألامور المُحفزة لطرق أبواب الخير لتحصيل الثواب فى شهر رمضان ألمُبارك مُراجعة أقوال السلف وأحوالهم فى العبادة فيه
ومن ذلك ماورد عن الحسن البصرى أنه وقف عند قبرٍ بعد الدفن، فقال لرَجلٍ بجانبه: أتُراه لو رجع ماذا يفعل؟قال: يستغفر ويصلي ويتزود من الخير،قال: فإذا فاتته هو فلا تفوتنا نحن!
ومن أبواب طرق ابواب الخير فى الشهر المُبارك ذكرُ الله تعالى فالله تعالى يقول " فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ"سورة البقرة: 152
وقد جعل الله تعالى من بعض الأذكار كفارة خاصة للذنوب ومن المهجورة التي ينساها معظم الناس ذكر كفارة المجلس فعنه صل الله عليه وسلم
" مَن جلسَ في مجلِسٍ فَكَثرَ فيهِ لغطُهُ ، فقالَ قبلَ أن يقومَ من مجلسِهِ ذلِكَ : سُبحانَكَ اللَّهمَّ وبحمدِكَ ، أشهدُ أن لا إلَهَ إلَّا أنتَ أستغفرُكَ وأتوبُ إليكَ ، إلَّا غُفِرَ لَهُ ما كانَ في مجلِسِهِ ذلِكَ" صحيح الترمذى
فضائل الذكر فى رمضان
_ سبب يسير لأن يكون العبد من السابقين
_ذكر الله من أعظم الأعمال أجرًا وأثرًا في حياة المؤمنين
_ يحظى الذاكرُ لله تعالى بذكر المولى عز وجل له كما أنه يكون فى معيته تعالى
_ذكر الله يجمع كل مواطن الخير تحته فما من عمل إلا وذكرُ الله تعالى جزء منه
_هو أحبُ الاعمال إلى الله تعالى وبه تُرفع الدرجات
_هو العملُ الانجى من عذاب النار
اترك تعليق