تناول الدكتور عويضة عثمان_أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية_بيان المقصود من حديث"ويل للأعقاب من النار"،حيث أوضح أن العقب هو مؤخر القدم والمعنى هنا أن العقب لا يمسه الماء.
تابع أمين الفتوى:"كان النبي صلى الله عليه وسلم فى سفر ووقت الصلاة سيخرج فلما وجدوا ماء سرعوا إليه وتسارعوا فى الوضوء،فنظر النبي عليه السلام إلى من معه فوجد أنهم لم يسبغوا الوضوء فقال عليه الصلاة والسلام:"أسبغوا الوضوء، ويل للأعقاب من النار"؛فالمقصود منه أهمية إتمام الوضوء ومراعاة سُننه ومستحباته.
اترك تعليق