أكد رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أن اعتراف كندا بدولة فلسطين خطوة "ضرورية" رغم إدراك بلاده أن الأثر الملموس سيكون محدودًا.
وخلال منتدى عقد في نيويورك، شدد كارني على أن الاعتراف ليس "حلاً سحريًا"، لكنه يهدف إلى إبقاء القضية الفلسطينية في صدارة الاهتمام الدولي، خاصة في ظل حكومة إسرائيلية ترفض علنًا حل الدولتين.
وأشار إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن مجموعة دول غربية مثل بريطانيا وأستراليا والبرتغال وفرنسا، التي أعلنت تباعًا اعترافها بفلسطين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأوضح رئيس وزراء كندا أن الاعتراف يدعم حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، مع التأكيد على التزام بلاده بحق إسرائيل في الوجود.
اترك تعليق