تُخلف التجارب الحياتية الصعبة والضغوطات المُختلفة الى اصابة الانسان بالقلق والرهاب الاجتماعى والتوتر نتيجة للأفراط فى التفكير
وللتخلص من القلق وكثرة التفكير وفقاً للمُتخصيصين فى علم النفس يكون بعدة عوامل منها التواصل مع الاخرين وممارسة الرياضة واخذ قسطاً وافراً من النوم والعناية بالنفس واتباع نظام غذائى مُفيد
ومن الناحية الشرعية يوصى أهل العلم للتخلص من كثرة التفكير والقلق بترديد تلك الادعية بين الحين والاخر
_(اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة, اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي, اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي) ...... أخرجه أبو داود، والنسائي، وابن ماجه، وأحمد وصححه الألباني
_أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه وشر عباده ومن همزات الشياطين وأن يحضرون، فإنه لا يضر وبالحري أن لا يقربك.
أخرجه أبو داود وصححه الألباني
_يا حيّ يا قيّوم برحمتِكَ أستغيثُ أصلِح لي شأني كُله ولا تَكِلني إلى نفسي طرفة عين.
رواه النسائي وحسنه الألباني
_ اللهُمَّ إني أسلمت نفسي إليك ، ووجهت وجهي إليك ، وفوضت أمري إليك ، وألجأت ظهري إليك ، رغبة ورهبة إليك ، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك.
اخرجه البخاري ومسلم
اترك تعليق