اختراق الروابط المُشفرة وتدمير الفاسد منها..سؤال اجاب عليه العلماء قالوا فيه_ قد اختلف أهل العلم المعاصرون في تفاصيل حكم اختراق المواقع والصفحات الإلكترونية السيئة، بغرض حجب فسادها ومنع ضررها عن الناس
افادوا ان كثير من اهل العلم أباحوا ذلك وعدوه بابا من أبواب الحسبة، والنهي عن المنكر. ومنع منه آخرون باعتبار المفاسد التي يمكن أن تترتب على ذلك
وعن حكم اما اذا كان المعروض مُباحاً وليس فيه من الفساد _ قالوا إنه حرام شرعاً و يجب فيه على فاعله التوبةُ
اترك تعليق