أشار الشيخ أحمد وسام_أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية_إلى أن القدر المبرم لا يُغيّر،مستشهداً بقوله تعالى:"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ".
عبر فيديو نشرته الإفتاء عبر موقعها الرسمي على يوتيوب،أوضح أمين الفتوى أن القدر المعلق،الذى قدر الله سبحانه عنده فى اللوح المحفوظ أنه إذا دعا فلان بكذا فإنه قد يتغير القدر الذى كُتب له،يُعد من الأقدار التى يغيرها الدعاء،منوهاً إلى أن الدعاء يغلب القدر فى هذه الحالة،كأن ينزل الله تعالى البلاء على شخص ثم يدعو الله بأن يخفف عنه ويزيل عنه الابتلاء فيستجيب الله تعالى له،وإذا لم يدع فينزل البلاء.
اترك تعليق