لفتت دار الإفتاء المصرية إلى أنه تعدَّدت مظاهر تعامل الإسلام مع ذوي الهمم، ومن ذلك أنه خصَّهم بمزيد من العناية والرعاية.
نوهت الإفتاء إلي أنه على جميع فئات المجتمع التعامل مع ذوي الهمم بكامل التقدير، وعلى المؤسسات التعليمية والدعوية والإعلامية تَحمُّل دَورها من خلال بيان خطورة الانتقاص منهم، وإرساء ثقافة مراعاة حقوقهم وآداب التعامل معهم.
اترك تعليق