اوضح الدكتور _على جمعة _عضو هيئة كبار العلماء ان الخشوع مسألة قلبية ومعناه استحضار عظمة الله تعالى
واشار الى ان الإنسان إذا لم يخشع في صلاته لا يشعر بحلاوة الصلاة, فتصبح عادة بدلا من أن تكون عبادة, فيسهل معها ترك العبادة عندما يغفل الانسان و تشتد عليه الأمور
وعرض عضو هيئة كبار العلماء روشتة يشعر معها المسلم بلذة العبادةومنها
_كثرة الذكر خارج الصلاة .. فلابد أن نذكر الله كثيرا خارج الصلاة {إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ} . وعلي ذلك علمنا النبي - ﷺ - ختم الصلاة, 33 سبحان الله, 33 الحمد لله, 33 الله أكبر, ونختم بـ" لا إله إلا الله".
فكثرة الذكر حارج الصلاة تصل بالانسان إلي لذة الصلاة, فإذا دخلت هذه اللذة القلب لا يمكن أن نترك أو نغفل عن الصلاة بعد ذلك .
_السكينة ، وقراءة القرآن أية أيه ، والتسبيح ببطء، والنظر عند موطن السجود ، عدم الحركة الكثيرة في الصلاة ، عدم الصلاة على سجادة مزخرفة .
اترك تعليق