لفت الدكتور شوقى علام_مفتى الجمهورية_إلى أن الدعاء للميت والذِّكْر عند قبره سنة، ولا مانع من أن يكون الدعاء سرًّا أو جهرًا، وبأي صيغةٍ؛ فالأمر في ذلك واسعٌ.
أوضح المفتى أن التنازع مِن أجْل ذلك لا يرضاه الله ولا رسوله صلى الله عليه وآله وسلم،لافتاً إلى أن الدعاء في الجَمْعِ أرجى للقبول وأيقظُ للقلب وأَجْمَعُ للهمة وأَدعى للتضرع والذلة بين يدي الله تعالى، خاصةً إذا كانت هناك موعظةٌ، وقد قال صلى الله عليه وآله وسلم: «يَدُ اللهِ مع الجَماعةِ» رواه الترمذي وحسَّنه.
اترك تعليق