فجأة وبلا مقدمات، وجد المواطن المصرى نفسه وسط هوس إعلامى ودوامات دعائية وطحن «الذباب الإلكتروني» وضجيج «السوشيال ميديا».. وأبواق الكذب والخداع والشر والفتنة تصيح وتصرخ.. فقد أعلنوا- من جانب واحد- وقبل أن تعلن الجهات الرسمية قرارها بدء الحملة الانتخابية لرئاسة...
أحوج ما تكون إلى رئيس قوي.. فاهم.. متوازن.. شريف وصادق. يدرك قيمة «أم الدنيا».. وما يفرضه موقعها الاستراتيجى المتميز.. يمتلك عناصر القدرة والفعل لذلك.. فإنه ومن خلال المعايشة لأكثر من 10 سنوات، لمسيرة العمل الوطنى وماشهدته من نجاحات وانجازات.. فإن الرئيس عبدالفتاح السيسي.. وهو...
"مصر.. المستقبل".. تناديك
لأسباب موضوعية بحتة، لا مجال للعاطفة فيها.. أعلنها بكل قوة وبلا تردد وبأعلى الصوت.. قلمى وضميرى وصوتى مع الرئيس عبدالفتاح السيسى لرئاسة قادمة. رئيس وطنى شريف.. آمن بشعبه.. أثبت فى كل التحديات قوته وصلابته وإرادته الفولاذية...
بالجهد والمثابرة.. نعبر الأزمات
أن الدولة المصرية سوف تمر خلال الأيام والشهور القليلة القادمة بحملات من الدعاية السوداء تمتلئ بالأكاذيب والفبركات.. تروج للشائعات تستهدف المواطن المصرى البسيط.. ثقته فى نفسه.. ثقته فى قدراته.. ثقته فى قياداته.. وثقته فى مستقبله القريب والبعيد. حملة تستهدف تركيع الدولة المصرية والنيل مما حققته...
أبداً، سوف تبقى مصر الفتية قوية عظيمة وشامخة. لا تعترف بالتحديات.. ولا تثنيها العقبات أو الأزمات. وسط عالم يعانى ويلات حرب روسية- أوكرانية، طالت بآثارها كل الدول.. فإن اأم الدنياب وهى تعاني، فإنها تطاول السماء بإرادة فولاذية.. ونجاحات وإجراءات فاعلة من داخل االصندوقب أو من خارجه....
..صدمهم ما رصدوه من "تغير جوهري" و"تحول واضح" في نظرة وتحليل كبريات الصحف ووكالات الانباء العالمية لما يحققه الاقتصاد المصري من نجاحات.. فكان قرار الجماعة الارهابية ان تسخر اموالها الحرام لشراء مساحات ورقية او زمنية في صحف وفضائيات عالمية كي تنتقص من نجاحات مصر.. وتعاقب الشعب...
"وداعاً" إعلام الفوضي.. ومرحباً بإعلام البناء
لم يكن غريباً.. ولا مفاجئاً هذا التجاوب الواسع من شرائح المجتمع المختلفة مع قرارات "ضبط المشهد الإعلامي" التي أمرت بوقف عرض أحد برامج "الحارة" وإعلانين حفاظاً علي قيم المجتمع وأخلاقياته. والأهم أن هذه الإجراءات أشاعت الأمل في امكانية تحقيق "استراتيجية إعلامية...
.. وكأن دراما رمضان تهيم في كوكب آخر.. إنها بعيدة كل البعد عما يدور في مصر وما يحيطها من تحديات. وما تشهده من جهود حقيقية جادة للبناء. وما تفخر به من نماذج مشرفة وبطولات نادرة ونجوم ساطعة في شتي المجالات. .. ورغم كل التحذيرات التي صدرت عن لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب.. وتهديدات...
من أرض سيناء.. أشرق رمضان هذا العام يحمل الكثير من الخير والتجليات.. والكبير من المهام والتحديات.. والعظيم من الآفاق والآمال في الغد الأفضل بإذن الله. .. أشرق رمضان.. وقد افتتحت مصر مشروعات قومية عملاقة علي أرض الفيروز بناها الشعب المصري بسواعد شبابه وأبنائه وقامت علي متابعتها...
.. دعونا ننظر للأمام بكل جسارة وثبات ننطلق بقوة نحو أهدافنا.. نمسك في غير تفريط بكل أحلامنا.. واثقون من إمكاناتنا وقدراتنا فإن مرحلة جديدة في بناء الوطن قد بزغ فجرها. .. إن تجربة الأيام الماضية أثبتت بما لا يدع مجالاً لأي شك لنا.. وللقوي الإقليمية والدولية وللعالم أجمع أن شعب مصر عرف...
حملاتكم لا تزيدنا إلا وعياً وإصراراً
[email protected] .. في كل لحظة فارقة في عمر الوطن.. يؤكد الشعب المصري بكل شرائحه وفئاته اصطفافه الوطني.. وقدرته اللانهائية علي التحدي.. وإصراره علي المضي قدماً نحو غايته المنشودة.. لا تهزه المؤامرات.. ولا تنخر في عظامه الشائعات.. ولا تؤثر فيه الأكاذيب. .. وأبداً.. لا ييأس...
نحن قادرون.. أن نجبر العالم كله شرقه وغربه علي احترام إرادتنا.. واختياراتنا.. قراراتنا وسيادتنا.. وحقنا في الحياة الحرة الكريمة التي نتمناها ونريدها. بأيدينا أن نهزم أهل الشر والفتنة.. نعلي كلمتنا.. نفرض مشيئتنا.. ونؤكد حقنا في العيش الآمن في وطن خال من الإرهاب والإرهابيين. ...
الوعى بالتحديات .. مسئولية وعمل
رغم أنف الحاقدين والكارهين ومؤامرات أهل الشر والفتنة.. عادت مصر قوية جسورة قبلة وملهمة لشباب العالم.. تبنى للمستقبل وتحارب الإرهاب.. قائدة للعرب ورئيسًا لأفريقيا.. شمسا تضئ بحكمتها أمام البشرية طريق الخلاص من الحروب والنزاعات بخطاب انسانى راق يعتمد الحوار طريقا لإنهاء الخلافات وينزع من طريق...
.. شاهدناهم يتسابقون إلي الموت.. لكي نحيا. .. وقفوا في خندق الشرف نسوراً للحق. يحملون أرواحهم فوق أكفهم فداءً للوطن. دعماً لحاضره وثقة وأملاً في مستقبله. .. لم يبخلوا بدمائهم الطاهرة الذكية.. بذلوها حباً وطواعية كي تستعيد مصر ريادتها وقوتها. .. رووا بدمائهم العطرة تراب...
لم تستطع قلوبهم العمياء أن تستوعب حقيقة وخصائص رسمات أحاسيس المواطن المصري وشعوره. لم تستطع عقولهم الضحلة أن تدرك مكنون المواطن المصري.. جوهره ومعدنه. لم تستطع خيالاتهم المريضة أن تحلق لترتقي إلي مستوي ما يحلم به الإنسان المصري ويتمناه. استسلموا لهوسهم المجنون.....
الإبداع.. رصاصات في قلب الإرهاب
انطلقت كلماتهم رصاصات نافذة إلي قلب الإرهاب. تدافعت أشعارهم سهاماً مارقة تخترق صدور هواة الفتنة وتجار التطرف والداعمين للإرهاب دولاً وجماعات وأفراداً. اتخذوا من "إبداعهم" دروعاً تحمي شباب مصر.. لبنة في بناء الوعي.. حصناً للدفاع عن الوطن وصون كرامته وحقوق مواطنيه وتأمين...