أكد الدكتور علي جمعه_مفتي الجمهورية السابق_ أن قراءة الفاتحة في ملاعب الكرة وغيرها أمرٌ مشروعٌ بعموم الأدلة المشيرة إلى استحباب قراءة القرآن، والفاتحة قرآنٌ وثناءٌ ودعاء، وهي عِوَض عن غيرها وليس غيرُها عِوَضًا عنها.
ولفت إلى أن افتتاح الأمر واختتامه بسورة الفاتحة من محاسن الأعمال؛ إذْ ما مِن فاتحةٍ إلا وفيها فتحٌ، وهي أمّ القرآن والسبع المثاني والقرآن العظيم الذي أُوتِيه النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم.
اترك تعليق