خلال ثمانية أعوام تبدل الحال والميدان أصبح غير الميدان، فميدان الشهيد هشام بركات ــ رابعة العدوية سابقًا ــ تغير بنسبة 100% وأصبح مظهره حضاريًا ويعيش سكانه في أمن وأمان.
8 أعوام تحول فيها الميدان من الخراب إلي العمار والتطور الحضاري مما أثر في نفوس قاطنيه ورواده بعدما عاشوا تحت الحصار لمدة تقترب من الشهرين مهددين بالقتل ومحبوسين في بيوتهم بعد أن تقطعت بهم السبل وكانوا شهودا علي جرائم وإرهاب الإخوان.
"الجمهورية أون لاين" تجولت بالميدان ورصدت النقلة الحضارية التي غيرت وجه الميدان ووضعته في أبهي صوره وبما يليق باسمه الجديد "الشهيد هشام بركات".
اترك تعليق