قال الدكتور مجدي عاشور المستشار العلمي لمفتي الجمهورية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية:
الأصل ان نصلي بالعزيمة فان لم نستطع نذهب للرخصة وهذا يعني أن الانسان عليه ان يصلي الصلاة في وقتها مستقبلا القبلة في مكان مناسب لكن اذا لم يستطع ان يؤدي الصلاة في وقتها قبل ركوب القطار واو بعد الوصل الى وجهته فيجوز له الصلاة في القطار خوفا من فوات الوقت
وقد ورد عن الصحابة انهم كانوا يصلون في سفينة وهي هنا تأخذ حكم القطار
والله أعلم
جاء ذلك في البث المباشر الذي تبثه الدار على صفحتها في موقع التواصل الفيس بوك للإجابة على أسئلة المواطنين
اترك تعليق