تقرير - مي ياقوت جرام "البخور" بـ 500 جنيه ووقية "دم" بـ400بعد سنوات طويلة من اكتشاف مقبرة "توت عنخ امون" ، الملك الذهبي الذي كان مثار جدل واسع في حياته ليستمر معه الغموض حتي بعد مماته بمئات السنوات ، مصادفات عجيبه ادت الي موت بالجمله لكل من اقترب من مومياء الملك "توت" لتنطلق معه تأكيدات بوجود "لعنة الفراعنه" خاصة بعد ان تم ترجمة نصوص اثريه كان يكتبها المصريون القدماء علي مقابرهم لتهديد اللصوص من سرقتها ليشاع فيما بعد ان تلك المقابر باتت في حراسة " الجن" ماهي حقيقة "لعنة الفراعنة"؟كيف استغل الدجالون قصة مقبرة الملك "توت عنخ امون" في التدليل علي وجود "حراس للعالم السفلي " ينشرون الموت لكل من اقترب؟ماهو " الطقش" و" دم الاخوين" الذي يبحث عنه تجار التاريخ كبديل لعمليات "التزفير"؟ " الجمهوريه أون لاين" ترصد وتحقق لتكشف الحقيقة كامله بعد ان اودت جرائم التنقيب عن الاثار بحياة الكثيرين من ذوي الدم الواحد بعد ان يبيح الدجالون للطامعين في الحصول علي اثار عملية "التزفير" لارضاء حارس المقبره و"فك " لعنة الفراعنه" والتي يشترط فيها ذبح قريب من الدرجة الاولي او الثانيه بحسب مايطلب "الجن" والحقيقه ان الدجال الذي يوحي لضحيته بالقتل في كل القصص التي انتهت بالدم "المزفر" يكون قد استنزف كل امواله ولكي يعطي لنفسه فرصة للهرب لانه موقن بعدم وجود مقبرة يخترع له قصة "التزفير" وانه سيعود اليه عقب قتله لاحد اقاربه بقلب المقبره ليلوذ بالفرار فينال المكاسب وهو مطمئن ان ضحيته الذي ستكتشف الشرطه امره لن يطالبه بالاموال او يتهمه بالنصب لانه ببساطه ستنتهي حياته علي "حبل المشنقه".الطمع والجهل يودي بحياة طفلة بريئةبحسب الدراسات الاخيره فان جرائم التنقيب عن الاثار التي راح ضحيتها اطفال باتت في ازدياد فمالبثت ان انتهت 2017 بجرائم كثيره ومفزعه بسبب "التزفير" حتى هلت 2018 بجريمتين اكثر بشاعه اخرها كان بالجيزة عندما قتل والد ابنته بالاشتراك مع عمها وجدتها لفتح مقبره اثريه زعم دجال انها اسفل بيت قديم يمتلكونه ليكتشف الاب الخديعه بعد ان راحت ابنته دون ان ترتكب ذنبا او جريره سوى انها ابنه طماع وجاهل الأثريون: لعنة الفراعنة أكذوبةيقول الاثريون بحسب الدراسات التي خرجت مؤخرا انه لا يوجد فی الحضارة المصرية ما
اترك تعليق